الفصل الخامس خدعة ومكيدة
|
|||
|
|||
س1 ( قبل أن يصل الرسول برسالته إلى مصر ) رسول من الذي تتحدث عنه العبارة ؟
وإلى من كانت رسالته ؟
-
رسول ( نجم الدين ) –
وكانت رسالته إلى ( داود ) صاحب الكرك.
س2 لماذا أرسل ( نجم الدين ) رسالة إلى ( داود ) ؟
-
لضمه إليه ويتقوى به في
هذا الموقف المتأزم.
س3 ماذا حدث قبل أن تصل رسالته نجم
الدين إلى مصر ؟
-
ترك ( داود ) مصر حين
يئس من الملك العادل وقطع الأمل من معاونته في الوصول إلى دمشق.
س4 إلى أين ذهب ( داود ) بعد تركة لمصر ؟ وإلى من كتب رسالته ؟
-
ذهب إلى قلعته بالكرك
وأرسل رسالته إلى نجم الدين .
س5 من حمل رسالة داود إلى نجم الدين ؟ وأين كان نجم الدين ؟
-
حمل رسالة ( داود ) كل من ( عماد الدين بن موسك ) و ( سنقر الحلبي ) وكان نجم
الدين في ( نابلس )
س6 ما النعمة الني ظهرت في كلام الرسولين إلى نجم الدين ؟ وكيف استقبلها ؟
- نعمة التبجيل والتعظيم فسلما على نجم
الدين قائلين ( السلام على مولانا المعظم سلطان مصر والشام ومنقذ العرب ومحطم
الفرنج وأمل هذه الأمة ) فتعجب نجم الدين وأحس بالخيانة ورد السلام بأحسن منه.
س7 سأل نجم الدين عن داود فأين كان داود ؟ وما موقفه من الملك العادل ؟
-
كان في قلعة الكرك وترك العادل وحاشية كارها لما سقط فيه من الفساد واللهو.
س8 ما مضمون رسالة داود إلى نجم الدين التي أرسلها ؟
- يعتذر لنجم الدين عن كل ما بدا منه في
حقه ويطلب فتح صفحة جديدة ناصعة البياض.
س9 ما شعور نجم الدين اتجاه هذه الرسالة ؟ وماذا قال لنفسه ؟ والذي أظهره ؟
-
شعر بالعجب وأحس برائحة الخيانة وقال لنفسه ( عجباً ثم عجب كيف انقلب داود هذا
الاتقرب من عدو لدود وإلى صديق حميم ) واظهر السرور بهما والرضا بما يحملان من خبر
.
س10 ماذا رأي نجم الدين في أعين الرسولين ؟ وبما أمرهما ؟
-
رأي في أعينهما الرغبة في الإقامة عنده أياماً وأر لهما بخيمة فسيحة وطعام كثير.
س11 ما الذي رأه نجم الدين وشجرة الدر من بعيد؟ وعن أي شيء أعلنت الصيحات
العالية ؟
-
رأي اشباح تترك من بعيد لا يعرف أحد من تكون وارتفعت صيحات عالية تعلن قدوم
والفرنج.
س12 ماذا فعل جنود نجم الدين ؟
-
أسرعوا إلى صهوات خيولهم وهمزوها فطارت بهم إلى تلك الأشباح دخلوا خلفها جوف
الصحراء.
س13 ما الأشباح التي برزت فجأة ؟ وما حكاية الفرنج المهاجمين ؟
-
الأشباح ما كانت إلا فرسان ظهرت واختفت لخداع جنود نجم الدين فيسرعون خلفهم وحكاية
الفرنج المهاجمين كانت ادعاء بأن جنود الفرنجة قادمون للهجوم.
س14 وضح الأمر المدبر الذي شك فيه نجم الدين ؟ وهل تحقق ؟
-
شك في أن يكون ذلك أمر مدبراً لإبعاد جنوده عنه والحاقة الأذى به ونعم تحقق وصدق
شكة غذ فوجئ بالظهير ( المعاون ) وعماد الدين ومعهما بغلتان لحمله وهو وزوجته
عليهما ليسلمها هما إلى داود في قلعة الكرك.
س15 وقع مما ليك نجم الدين ضحية مؤامرة
خبيثة . وضح ذلك.
-
وهي ظهور أشباح لبعض الفرسان ثم اختفاؤها وادعاء أن جنود الفرنجة قادمون للهجوم
على نجم الدين لذلك أسرع مماليكه يطاردون الأعداء بينما كانت خدعة لإبعاد الجنود
حتى يتمكن ( الظهير – وعماد الدين ) من أر ( نجم الدين وشجرة الدر ) ووضعها في سجن
الكرك تحت سيطرة داود.
س16 لخص الحوار الذي دار بين ( نجم الدين ) و ( الظهير وعماد الدين ) ؟
-
قال الظهير في سحرية ( هيا يا مولاي إلى هذا المركب المريح )
قال
نجم الدين ( إلى أين أيها الرجل ) ــــ قال ( إلى قلعة الكرك يامولاي لترى ابن عمك
المريض ألا تحب أن تزور المريض وزيارة
المريض واجبة وما بال إذا كان ابن عمك )
قال
نجم الدين ( هل هذا مركب يليق بالسلطان يا ظهير ) فعلت قهقهة الظهير وهو يقول (
أليس هذا البعير خيراً من المشي على
الأقدام ).
س17 ( يثاب المرء رغم انفه ) مت قيل هذا ؟ وما هدفه ؟
-
قيل ذلك عندما طلب ( الظهير وعماد الدين ) من ( نجم الدين أن يركب البغلة ويذهب
معهما لزيارة مريض من أهله على سبيل الخداع والهدف من ذلك أن يخبراه بأنه أسير
ومرحل إلى قلعة الكرك لتسليمه إلى ( داود ).
س18 ماذا وجد جنود نجم الدين عندما عادوا من مطاردة الأشباح ؟
-وجدوا
جنود ( داود ) في انتظارهم يهجمون عليهم ويأسرونهم ومعهما ( ورد المني ونور الصباح
) يرقصان من الفرح.
س19 ما شعور الملك العادل وأمة عندما علماً بأسر نجم الدين وشجرة الدر؟
-
فرح الملك العادل بما حدث لأخيه نجم الدين لزوال المنافس العنيد وأقام الحفلات
وأمرت أمه ( سوداء ) بإقامة الزينات استبشاراً بعهد سعيد.
س20 ماذا كتب الملك العادل في رسالته إلى ( داود ) صاحب الكرك ؟
-
يهنئه على هذه الضربة الموفقة ويسأله أن يرسل نجم الدين في قفص من حديد مقابل
أربعمائة دينار وملك دمشق ثمناً لهذه الهدية الثمينة.
س21 أين أجتمع ( أبو بكر القماش ) وأعوانه الاصلاحيون ؟ ولماذا ؟
-
اجتمعوا في دار بحارة ( برجوان ) بالقاهرة للبحث عن حل لهذه المأساة.
س22 : ما موقف (القماش) وأعوانه من أسر نجم الدين وشجرة الدر؟
جـ
: نزل عليهم الخبر كالصاعقة فاجتمعوا في دار أبي بكر في حارة (برجوان) بالقاهرة
يتشاورون في هذه النكبة) وعزموا هؤلاء المخلصون على تخليص البلاد من هذا البلاء.
س23 : وازن بين موقف العادل وموقف أبي بكر مبينا دوافع كل منهما.
جـ
: كان (العادل) خائناً للوطن وأخيه نجم الدين وكان سعيداً بالقبض عليه حتى يخلو له
الجو من المنافس العنيد.
-
كان (أبو بكر القماش) وطنياً مخلصاً لنجم الدين وحزن لحبس نجم الدين ودعا الزعماء
والشعب إلى العمل على تحرير الوطن من العادل وأتباعه.
س24 : علل لهذه الجمل:-
- فرح الملك العادل بما حدث لأخيه نجم الدين (لزوال
المنافس العنيد)
- إقامة الزينات تنفيذاً لأوامر سوداء بنت الفقيه (استبشاراً
بعهد سعيد)
- عودة داود من مصر إلى الكرك يائساً (يائساً من
العادل الذي أفسد البلاد ونهب أموالها).
- قدوم عماد الدين وسنقر الحلبي إلى نجم الدين (ليخدعا
نجم الدين بصداقة داود المزعومة واعتذاراً عن أخطائه ورغبته في فتح صفحة جديدة حتى
يختطفه)
اللغويات :-
الكلمة
|
معناهـــــــــا
|
الكلمة
|
معناهـــــــا
|
الخدعة
|
ما يخدع به الإنسان
|
الظهير
|
المعاون
|
المكيدة
|
الخديعة
|
السرج
|
ما يوضع على ظهر الركوبة
|
تجيل
|
تعظيم
|
الوطن
|
المريح
|
نبذ
|
طرح
|
ابتلعهم
|
أخفاهم وسترهم
|
تردي
|
سقط
|
يرقصهما
|
يجعلهما ترقصان ويفرحهما
|
بدا
|
ظهر
|
الأزقة
|
هو الطريق الضيق
|
ملياً
|
وقتاً طويلاً
|
حارة برجوان
|
من حواري القاهرة الفاطمية
|
لدود
|
شديد العداوة
|
النحو
|
الطريق
|
القرى
|
الطعام الذي يقدم للضيف
|
البلاء
|
المحنة
|
المعسول
|
الحلو
|
الداهم
|
المفاجئ الشديد
|
دوى الأمر
بالنفير
|
ارتفع الصوت بالإسراع إلى الحرب
|
همزوها
|
نخسرها
|
يسأله
|
يطلب منه
|
الأفق
|
الفضاء
|
ترك مصر
|
غادرها
|
يرهف
|
يحدد
|
طار
|
أسرع
|
حدسه
|
ظنه
|
بعض الجموع :-
الكلمة
|
جمعها
|
الكلمة
|
جمعها
|
الأنف
|
أنوف/ آناف/ آنف
|
الخدعة
|
الخدع
|
مملوك
|
مماليك
|
المكيدة
|
المكائد
|
قائد
|
قواد
|
لدود
|
ألداء
|
تابع
|
أتباع
|
الأفق
|
الآفاق
|
رائحة
|
روائح
|
السرج
|
السروج
|
القلعة
|
القلاع
|
زقاق
|
الأزقة
|
السلطان
|
السلاطين
|
حارة
|
حواري
|
الرسول
|
الرسل
|
النحو
|
أنحاء
|
الملك
|
الملوك
|
البلاء
|
الأبلية
|
الأمل
|
الأمال
|
الشبح
|
الأشباح
|
عدو
|
اعداء
|
شك
|
شكوك
|
خيمة
|
خيمات أو خيم
|
صهوة
|
صهوات
|
خيل
|
خيول
|
مريض
|
مرضى
|
المنادي
|
المنادون
|
صاعقة
|
صواعق
|
النكبة
|
النكبات
|
بعض المضادات :-
الكلمة
|
مضادها
|
الكلمة
|
مضادها
|
تبجيل
|
تحقير
|
بدا
|
خفى
|
ملياً
|
وقتاً قصيراً - سريعاً
|
المعسول
|
المر
|
الوطئ
|
المتعب
|
يرقصهما
|
يحزنهما
|
الداهم
|
المتوقع
|
الأمل
|
اليأس
|
برزت
|
اختفت
|
يهنئه
|
يعزيه
|
الإفساد
|
الإصلاح
|
تردي
|
صعد
|
عدو لدود
|
صديق حميم
|
تذكر
:-
يثاب المرء رغم أنفه : ينال الإنسان
الثواب بغير قصد وبغير رضاه كأنه دس أنفه في الرغام (هو التراب)
المناقشة
1-
(قبل أن يصل الرسول برسالته إلى مصر كان (داود) قد ترك مصر حين يئس من الملك
العادل وقطع الأمل من معاونته إياه على بلوغ دمشق)
أ-
من أرسل رسالة إلى (داود) وهو في مصر؟
ب-
لماذا ترك (داود) مصر؟
جـ-
ما مضمون الرسالة التي أرسلها (داود) إلى نجم الدين؟
2-
(رائحة الخيانة تفوح من أفواه الرسولين)
أ-
من هذان الرسولان؟
ب-
ما الرسالة التي يحملانها؟
جـ-
ما الخيانة التي قاما بها؟
د
- لماذا شعر نجم الدين برائحة الخيانة؟
هـ-
كيف انتهى هذا الموقف بين (نجم الدين) والرسولين؟
و-
في هذا الفصل ثلاث رسائل ما مضمون كل منهما.
ز-
أثبتت الأحداث صدق ما توقع نجم الدين – وضح ذلك.
الفصل الخامس